اللون الوردي ليس مجرد لون. إنه مصدر فرح وطاقة وشخصية ولمسة من السحر. فالكثير من الأطفال (ولنكن صريحين، الكثير من الكبار أيضًا) يعشقون اللون الوردي لأنه ممتع، مُعبّر، ودائمًا رائج. وعندما قدّمت باربي دمية لديها سكري النوع الأول، كانت ردة الفعل عالميًا واحدة: التمثيل مهم. فقد رأى الأطفال شخصية تُشبههم، تعيش مثلهم، وتحمل نفس الأجهزة التي يستخدمونها، وهذا جلب لهم سعادة حقيقية وشعورًا بالراحة والفخر.

استُلهم هذا الصندوق من تلك اللحظة، ومن حب الأطفال الكبير لكل ما هو وردي. لذلك صممنا صندوق الهدايا الوردي للأطفال المشخصين بالسكري من النوع الأول. تم اختيار كل قطعة بعناية وبدرجات وردية متناسقة لتُضفي جمالًا وحماسًا ولمسة شخصية على رعاية السكري. إنه صندوق مليء بالبهجة ومثالي لكل طفل يحب اللون الوردي ويستحق أدوات تجعل رحلته مع السكري أجمل وأسهل.

يجمع هذا الإصدار الخاص بين الأدوات التي يحتاجها الطفل، ولحظات الفرح التي يستحقها. فهو يحتوي على مستلزمات عملية وممتازة للسكري (جميعها باللون الوردي المفضل لديهم)، بالإضافة إلى دمية باربي الملهمة الخاصة بالسكري من النوع الأول، ليحوّل رعاية السكري إلى تجربة يشعر الطفل بالفخر تجاهها: منظمة، أنيقة، ومميزة بطابعها الخاص.

سواء كنتِ أمًا، أبًا، مقدّم رعاية، معلمة، خالة، صديقة للعائلة، أو أي شخص يريد دعم طفل يعيش مع السكري من النوع الأول، فهذا الصندوق يقدم قيمة عملية وراحة عاطفية في الوقت نفسه. إنه يمكّن الطفل من التنظيم، يعزز ثقته بنفسه، ويساعده على احتضان رحلته مع السكري بقوة وتفاؤل ومتعة.

تم اختيار كل عنصر فيه بناءً على وظيفته وسلامته وقدرته على جعل الرعاية اليومية أسهل وأجمل. كما أن السعر المجمّع يوفر توفيرًا إضافيًا مقارنة بشراء كل منتج على حدة.

إن صندوق أدوات السكري الوردي ليس مجرد هدية.

إنه دعم.
إنه تمكين.
إنه تذكير بأن هذا الطفل قوي، ومحبوب، ومحاط بمجتمع يراه ويقدّره.
الهدية المثالية للمناسبات، الأعياد، أعياد الميلاد، أو ببساطة لإضفاء البهجة على رحلة طفل مع السكري من النوع الأول.